، سنحاول أن نوجزها فيما يلي :
- الوفاء لكل من قدم له يد العون والمساعدة في مجال بحثه .
- أمانة الإجراءات ، ويجب أن تراعى الأمانة العلمية في كل إجراءات البحث العلمي .
- أمانة الإقتباس فيما ينقل الباحث من أفكار وآراء عن الآخرين .
- الحفاظ على الأسرار ، وكتمان كل ما يقع تحت يده وبصره من بيانات .
يجب أن يكون التواضع سمة أساسية يتسم بها الباحث العلمي بوجه عام ، سواء في كتابته أو تعاملاته .. إلخ . ويمكن في هذا السياق أن يتجلى ذلك في مظاهر عدة منها :
- عدم التعالي أو الإصرار على الخطأ .
- إمكان التخلي عن الفروض أو التساؤلات التي يثبت عدم صحتها .
- الحرص على الاستزادة والتعلم من كل ذي فكر ، أو رأي ، أو معرفة ، أو خبرة مهما كان موقعه .
- عدم التقاعس في الاستئناس برأي أهل الإختصاص .
- التواضع والتأدب في معاملة الآخرين ، والالتزام بآداب الحوار والمناقشة .
- يجب أن يكون الباحث واسع الإطلاع، شغوفاً بالقراءة والمعرفة ، مهتماً بالعلم والدراسة والبحث .
- على الباحث أن يسعى إلى الإلتزام بالواقعية في نظرته إلى الأمور ، وأن يكون موضوعياً في حكمه على الأشياء ، متحرراً من الضغوط والأهواء والميول .
* مصطفى عبد الغني
0 التعليقات:
إرسال تعليق